إلى الشاعر الأديب الأريب والوفيّ الأصيل المربي القدير الأستاذ علي بن سعد الزهراني
قرأت قصيدتكم “الدار المنار”، فاهتزّت بي الذاكرة، وسكنتني الحروف… فكأن #دار_عوضة قد نطقت على لسانكم ..!!فحكت مجدها، واستعادت روحها، وتوشّحت برداء الوفاء كما لم تفعل من قبل.
كل بيت في قصيدتكم أستاذي كان بعثًا للحجارة التي باتت قلوباً واعترافًا بالجمال، ونبضًا يتسلّل إلى زوايا المكان. شقّت حروفكم دروبها في وجداننا، كما تشقّ السيول أخاديدها في بطون الجبال…!! وكانما الشعر في يدكم أداة إحياء، ومرآة انتماء، وراية تُرفع على سارية الذاكرة.
وليس غريبًا هذا النبض منكم، وأنتم من كانت له اليد الحانية والعين البصيرة في الإشراف على اللمسات الإبداعية في دار عوضة، فبصماتكم شاهدة في كل زاوية، وأفكاركم المبتكرة سكنت التفاصيل،وأيقظت مكامن الحب ..!! فما من ركنٍ إلا وفيه أثر من ذائقتكم، ولا من مشهدٍ إلا ونطقت فيه رؤيتكم المُلهمة.
شكرًا أستاذي أبا سعد لأنكم منحتم الدار حياةً جديدة، وكتبتم ما عجزت الجدران عن التعبير عنه، وجعلتم من الحرف شاهدًا على ذاكرة لا تنطفئ..!!
دمتَ عالي المقام، نقيَّ البيان، وفاءً يضيء، وبصمةً لا تُنسى. وقد زرعناك في سويداء قلوبنا كما غرست عرائش العنب في ساحات الدار . نحبكم : أحمد بن عوضة
إلى الشاعر الأديب الأريب والوفيّ الأصيل المربي القدير الأستاذ علي بن سعد الزهراني
ردحذفقرأت قصيدتكم “الدار المنار”، فاهتزّت بي الذاكرة، وسكنتني الحروف…
فكأن #دار_عوضة قد نطقت على لسانكم ..!!فحكت مجدها، واستعادت روحها، وتوشّحت برداء الوفاء كما لم تفعل من قبل.
كل بيت في قصيدتكم أستاذي كان بعثًا للحجارة التي باتت قلوباً واعترافًا بالجمال، ونبضًا يتسلّل إلى زوايا المكان.
شقّت حروفكم دروبها في وجداننا، كما تشقّ السيول أخاديدها في بطون الجبال…!!
وكانما الشعر في يدكم أداة إحياء، ومرآة انتماء، وراية تُرفع على سارية الذاكرة.
وليس غريبًا هذا النبض منكم، وأنتم من كانت له اليد الحانية والعين البصيرة في الإشراف على اللمسات الإبداعية في دار عوضة،
فبصماتكم شاهدة في كل زاوية، وأفكاركم المبتكرة سكنت التفاصيل،وأيقظت مكامن الحب ..!!
فما من ركنٍ إلا وفيه أثر من ذائقتكم، ولا من مشهدٍ إلا ونطقت فيه رؤيتكم المُلهمة.
شكرًا أستاذي أبا سعد لأنكم منحتم الدار حياةً جديدة، وكتبتم ما عجزت الجدران عن التعبير عنه،
وجعلتم من الحرف شاهدًا على ذاكرة لا تنطفئ..!!
دمتَ عالي المقام، نقيَّ البيان، وفاءً يضيء، وبصمةً لا تُنسى. وقد زرعناك في سويداء قلوبنا كما غرست عرائش العنب في ساحات الدار .
نحبكم : أحمد بن عوضة